قصة قصيرة بس كتييييير حلوة
+2
دموع القمر
عمو محمد
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة قصيرة بس كتييييير حلوة
أرجو أن تقرؤها للآخر
اليكم هذه القصة عسى ان تكون جديدة عند البعض :-
طفله عمرها سنتين تقول لأمها أنها ستموت...قصة واقعية
في صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتضرهم به من آلم وحزن استيقظت الأم للصلاة وأيقظت أولادها الكبار للصلاة وبعد أداء الصلاة ذهبت الأم كعادتها لتحضير الفطور المتواضع لها ولأطفالها وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب لشراء الخبز والآخر ذهب ليكمل نومه مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفلة عمرها سنتين دخل الابن الأكبر 18 عام للعائلة وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز كانت الأم جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة.
بعد الفطور ذهبت الأم لشغل البيت والأولاد الأربعة انشغلوا بأنفسهم وفجأة سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين ) تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كالمجنونة
من غرفه لغرفه وتقول بدى أموت بدى أموت بدى أموت هذه الكلمة نزلت على الأم كالصاعقة يمكن أنها تحلم ما الذي تسمعه! لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم
تمالكت الأم دموعها واحتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى روعها لكن الطفلة لا تريد من أحد أن يمسكها ظلت تردد بدى أموت بدى أموت لا تتوقف عن الصراخ بالعكس عندما حاول أحدهم تهدئتها تصرخ بدى أموت اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن واتى لكم الآن اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا الأم لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى بدى أموت بدى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين حتى الأم لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى لكن الأم تنظر لبنتها مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لأن الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر لحظات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها لم ترى أمامها سوى ابنتها ولم تسمع سوى صوت
ابنتها وهي تردد بدى أموت ولسان حالها يقول ليتني اقدر أن أموت بدل منك يا طفلتي ذهب الابن الأكبر عندما فقد الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد أعمامه أو أخواله وأخوته الباقين كلا في زاوية يرتجف ويبكى والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد بدى أموت وعند دخولها أحد الغرف فجأة توقف صوت بكاء الطفلة ولم تعد تردد
الموت.
في هذه اللحظة صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفة وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري لها وهنا كاد قلب الأم أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل الأم أفكارها خرجت الطفلة من الغرفة وهي تضحك وتقول
-
-
-
-
-
-
-
-
-
لقيت أموت لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له موت لأن الأطفال يأكلون نص الكلام إذا تكلموا
الله يسامحها بهدلت أهلها وكادت تذبح أمها واشغلت أبوها وحزنت إخوانها ورفعت ظغط القراء فى زاوية اضحك ههه ههه عشان بدها الريموت!!! تحضر على سبيس توون هههههههههههه
طيحت قلووبكم عادى وياما تشوفوا من لندن ههههههههههه ...
اليكم هذه القصة عسى ان تكون جديدة عند البعض :-
طفله عمرها سنتين تقول لأمها أنها ستموت...قصة واقعية
في صبيحة يوم الجمعه كالمعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتضرهم به من آلم وحزن استيقظت الأم للصلاة وأيقظت أولادها الكبار للصلاة وبعد أداء الصلاة ذهبت الأم كعادتها لتحضير الفطور المتواضع لها ولأطفالها وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب لشراء الخبز والآخر ذهب ليكمل نومه مع اخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفلة عمرها سنتين دخل الابن الأكبر 18 عام للعائلة وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ اخوتك الفطور اصبح جاهز كانت الأم جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي واكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة.
بعد الفطور ذهبت الأم لشغل البيت والأولاد الأربعة انشغلوا بأنفسهم وفجأة سمعوا أختهم الصغيرة ( سنتين ) تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كالمجنونة
من غرفه لغرفه وتقول بدى أموت بدى أموت بدى أموت هذه الكلمة نزلت على الأم كالصاعقة يمكن أنها تحلم ما الذي تسمعه! لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من انصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم
تمالكت الأم دموعها واحتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى روعها لكن الطفلة لا تريد من أحد أن يمسكها ظلت تردد بدى أموت بدى أموت لا تتوقف عن الصراخ بالعكس عندما حاول أحدهم تهدئتها تصرخ بدى أموت اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن واتى لكم الآن اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا الأم لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى بدى أموت بدى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين حتى الأم لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى لكن الأم تنظر لبنتها مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لأن الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر لحظات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها لم ترى أمامها سوى ابنتها ولم تسمع سوى صوت
ابنتها وهي تردد بدى أموت ولسان حالها يقول ليتني اقدر أن أموت بدل منك يا طفلتي ذهب الابن الأكبر عندما فقد الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد أعمامه أو أخواله وأخوته الباقين كلا في زاوية يرتجف ويبكى والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد بدى أموت وعند دخولها أحد الغرف فجأة توقف صوت بكاء الطفلة ولم تعد تردد
الموت.
في هذه اللحظة صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفة وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري لها وهنا كاد قلب الأم أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل الأم أفكارها خرجت الطفلة من الغرفة وهي تضحك وتقول
-
-
-
-
-
-
-
-
-
لقيت أموت لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له موت لأن الأطفال يأكلون نص الكلام إذا تكلموا
الله يسامحها بهدلت أهلها وكادت تذبح أمها واشغلت أبوها وحزنت إخوانها ورفعت ظغط القراء فى زاوية اضحك ههه ههه عشان بدها الريموت!!! تحضر على سبيس توون هههههههههههه
طيحت قلووبكم عادى وياما تشوفوا من لندن ههههههههههه ...
عمو محمد- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 4181
نقاط : 32330
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 30
الموقع : حبيبنا الحلوين
رد: قصة قصيرة بس كتييييير حلوة
يسلمووو يا محمد
دموع القمر- عضو زهبي
- عدد المساهمات : 640
نقاط : 28400
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 37
رد: قصة قصيرة بس كتييييير حلوة
كاتب قصص
يامحمد
يامحمد
سراج الديب- عدد المساهمات : 49
نقاط : 27532
تاريخ التسجيل : 10/11/2009
العمر : 38
الموقع : فلسطين - غزه هاشم - حي الابطال ( الشجاعيه)
رد: قصة قصيرة بس كتييييير حلوة
طيب يا رضا
عمو محمد- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 4181
نقاط : 32330
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 30
الموقع : حبيبنا الحلوين
رد: قصة قصيرة بس كتييييير حلوة
مشكور كتير على القصة
الله يعيطك الف عافية
الله يعيطك الف عافية
شروق غزة- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 2259
نقاط : 30325
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمر : 30
الموقع : شروق غزة
RKO- مدير المنتدي
- عدد المساهمات : 2389
نقاط : 32362
تاريخ التسجيل : 10/10/2009
العمر : 36
الموقع : MY HOME
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى