لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
+9
مشمشة
سفينة المحبة
الرعد
عمو محمد
ابو لميس الديب عاشق الحب
دموع القمر
شروق غزة
عبد الله الديب
عاشق أللؤلؤة
13 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
تحاول دائماً أن تفعل ما يتوقعه منك الآخرون,؟
وتحرص على ألا تؤذي مشاعرهم,؟
تسارع إلى مساعدة الأصدقاء والأقارب كلما احتاجوا إليك
وتتفادى مضايقتهم حتى لو أثاروا غضبك,؟
إذاً أنت شخص لطيف وتحب وتحرص علي أن يصفك الناس هكذا
ومع ذلك إذا وأمعنت التفكير في سلوكياتك ( اللطيفة ) ستكتشف أنها في كثير من
الأحيان هي سلوكيات ( انهزامية ) كأن تقول نعم حينما كان ينبغي أن تقول لا,
أوتتظاهر بالهدوء عندما تكون غاضباً, أو تلجأ للكذب لأنك تخشى إيذاء مشاعر الآخرين,
وقد تتحمل أعباء فوق طاقاتك حتى لا تحرج شخصاً عزيزاً عليك.
أي أنك في سبيل الحفاظ على التعامل مع الآخرين بلطافة ترتكب العديد من الأخطاء
التي قد تؤثر بطريقة سلبية على عملك وعلاقاتك الاجتماعية.
ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها من يتسم بـ اللطافة هي النزعة إلى الكمال مما
يفرض ضغوطاً كبيرة عليه,ويتطلب مجهودا مضنيا منه لاثبات الذات,
والقيام بالمهام المختلفة على أكمل وجه, فضلاً عن الإرضاء الدائم للآخرين.
ويجب هنا توضيح أن محاولة الوصول للكمال في حد ذاتها ليست عيباً ولكنها
تصبح خطأ عندما تدفعك لوضع معايير غير واقعية لنفسك,أو تكبدك ما لا تتحمل
من مجهود أو وقت أو مال, أو عندما تصبح هاجساً لدرجة تعرقل أداءك لعملك.
وأول خطوة لتصحيح هذا الخطأ هو الإيمان( وليس مجرد ترديد العبارة ) بأنه لا
يوجد أحد كامل وتقبل نواحي القصور لديك, يأتي بعد ذلك إدراك أن الكمال ليس
هو الطريق الوحيد لحيازة قبول الآخرين.
وبجانب النزعة للكمال يلخص ديوك روبنسون في كتابه ( لا تكن لطيفاً أكثر من
اللازم ) أخطاء أخري يقع فيها الناس اللطفاء بشكل يومي منها:
القيام بالتزامات أكبر من طاقتك:
عادة دون أن نشعر يوقعنا اللطف في مأزق, إما أن نقول لا لشخص عزيز يطلب
منا شيئاً فنشعر بالأنانية والذنب, أو نحاول القيام بكل ما يطلب منا فنستنزف
طاقتنا.
عدم قول ما تريد:
وربما تلجأ لذلك لأنك تعتقد أنه غير مناسب اجتماعياً, أو لا تريد أن تظهر بمظهر
الضعيف, أو تخشى الرفض أو لا تريد أن تسبب حرجاً لمن تحب.وفي كل الأحوال
فإن عدم الإفصاح عن مشاعرك ومتطلباتك وكبت ما تريد في سبيل الآخرين
سيؤدي بك إلى المرض النفسي والعضوي كما قد تتبدد ملامح شخصيتك.
كبت غضبك:
المقصود هنا هو الإبقاء على هدوء الأعصاب في حين أن داخلك يغلي نتيجة
استغلال الآخرين لك أو إيذائهم لمشاعرك وهو ما يعتبر نوعاً من التزييف
والكذب على النفس وعلى الآخرين، والدعوة لعدم كبت غضبك لا تعني أبداً أن
تثور كالبركان, كل ما عليك أن تظهر للآخرين أن ذلك التصرف يضايقك حتى لا
يكررها.
التهرب من الحقيقة:
حرصاً على أن تكون لطيفاً دائماً فإنك كثيراً ما تتهرب من قول الحقيقة حتى لا
تحرج الآخرين ولكن ذلك لا يفيدك ولا يفيدهم، عليك قول الحقيقة بتواضع
وحساسية.
فعلى سبيل المثال: إذا سألتك زوجتك عن رأيك في صينية البطاطس التي لم
تعجبك, لا داعي لأن تكذب وتقول إنها كانت رائعة, ولا داعي أيضاً أن تكون فظاً
وتقول إنها كانت سيئة, بل يمكنك الإجابة بأنك عادة تحب البطاطس من يدها ولكن
طعمها هذه المرة كان مختلفا بعض الشيء. وهكذا تكون قد خرجت من المأزق
بأقل الخسائر.
الأشخاص اللطفاء غالباً ما يفعلون الأشياء التي يتوقعها الآخرون منهم،
ويحاولون إرضاء متطلباتهم، دون أن يؤذوا مشاعرهم، ودون أن يفقدوا
أعصابهم. وعندما يهاجمهم الآخرون بغير تعقل، يحافظون على لطفهم وهدوئهم.
غير أن هؤلاء الأشخاص اللطفاء كلّما أمعنوا في التصرف بهذه النوايا الحسنة،
ومساعدة الآخرين، وتحدثوا وتصرفوا بكل هذا المستوى الرائع من اللباقة،
ينتابهم شعور بعد ذلك بالإرهاق والإحباط وعدم الثقة بالنفس.
إن هذه السلوكيات التي يسلكها الأشخاص اللطفاء بنية حسنة، وبطريقة معتادة
لديهم، تؤثر بطريقة عكسية على علاقاتهم، وتنتزع البهجة من حياتهم.
بعد يوم تعترض هذه السلوكيات طريقنا، تصيبنا بالجنون، وتسرق وقتاً وطاقة
ثمينتين هما أثمن ما نملك، وتلخص هذه السلوكيات بتسعة أخطاء ذات نتائج
عكسية، وهي جديرة بالاهتمام لأننا بقليل من التفكير والجهد نستطيع التوقف عن
فعلها:
• أن نحرر أنفسنا من الالتزام بما يتوقعه الآخرون منا مما لسنا مقتنعين به.
• أن نقول: لا، عند الضرورة، وأن نقي أنفسنا من تحمُّل ما لا تطيق.
• أن نخبر الآخرين بما نريده منهم، وأن نتلقاه فعلاً.
• أن نعبر عن غضبنا بطريقة تداوي، وتصون علاقتنا.
• أن نستجيب بصورة فعالة حين يهاجمنا الناس أو ينتقدوننا بلا تعقل.
• أن نخبر أصدقاؤنا بالحقيقة حينما يخذلوننا.
• أن نهتم بالآخرين دون تحمل عبء محاولة إدارة حياتهم.
• أن نساعد أصدقاءنا وأحباءنا الذين يميلون لتدمير أنفسهم على أن يستعيدوا صحتهم النفسية.
• أن نشعر بأهليتنا، ونفعنا عند مواجهة الألم، والحزن.
ومن المعلوم أن النساء تعاني ضغوطاً اجتماعية أكبر مما يعانيه الرجال كي يكن
لطيفات، وأن معظم الناس يعتقدون أن الرجال لا يملكون المستوى نفسه من لطف
النساء، ولكن سواء كنت رجلاً لطيفاً، أو امرأة لطيفة فمن المحتمل أنّك تكرر
الوقوع في هذه الأخطاء التسعة مما يلحق بك الضرر.
إن التخلص من الأخطاء البسيطة السابقة لا يعني إطلاقا التوقف عن أن نكون
لطفاء, بل فقط تساعدنا على ترشيد المجهود الإضافي المبذول للحفاظ على
التعامل بلطف في كل الأوقات والذي كثيراً ما يأتي علي حساب أعصابنا وراحتنا
وتحرص على ألا تؤذي مشاعرهم,؟
تسارع إلى مساعدة الأصدقاء والأقارب كلما احتاجوا إليك
وتتفادى مضايقتهم حتى لو أثاروا غضبك,؟
إذاً أنت شخص لطيف وتحب وتحرص علي أن يصفك الناس هكذا
ومع ذلك إذا وأمعنت التفكير في سلوكياتك ( اللطيفة ) ستكتشف أنها في كثير من
الأحيان هي سلوكيات ( انهزامية ) كأن تقول نعم حينما كان ينبغي أن تقول لا,
أوتتظاهر بالهدوء عندما تكون غاضباً, أو تلجأ للكذب لأنك تخشى إيذاء مشاعر الآخرين,
وقد تتحمل أعباء فوق طاقاتك حتى لا تحرج شخصاً عزيزاً عليك.
أي أنك في سبيل الحفاظ على التعامل مع الآخرين بلطافة ترتكب العديد من الأخطاء
التي قد تؤثر بطريقة سلبية على عملك وعلاقاتك الاجتماعية.
ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها من يتسم بـ اللطافة هي النزعة إلى الكمال مما
يفرض ضغوطاً كبيرة عليه,ويتطلب مجهودا مضنيا منه لاثبات الذات,
والقيام بالمهام المختلفة على أكمل وجه, فضلاً عن الإرضاء الدائم للآخرين.
ويجب هنا توضيح أن محاولة الوصول للكمال في حد ذاتها ليست عيباً ولكنها
تصبح خطأ عندما تدفعك لوضع معايير غير واقعية لنفسك,أو تكبدك ما لا تتحمل
من مجهود أو وقت أو مال, أو عندما تصبح هاجساً لدرجة تعرقل أداءك لعملك.
وأول خطوة لتصحيح هذا الخطأ هو الإيمان( وليس مجرد ترديد العبارة ) بأنه لا
يوجد أحد كامل وتقبل نواحي القصور لديك, يأتي بعد ذلك إدراك أن الكمال ليس
هو الطريق الوحيد لحيازة قبول الآخرين.
وبجانب النزعة للكمال يلخص ديوك روبنسون في كتابه ( لا تكن لطيفاً أكثر من
اللازم ) أخطاء أخري يقع فيها الناس اللطفاء بشكل يومي منها:
القيام بالتزامات أكبر من طاقتك:
عادة دون أن نشعر يوقعنا اللطف في مأزق, إما أن نقول لا لشخص عزيز يطلب
منا شيئاً فنشعر بالأنانية والذنب, أو نحاول القيام بكل ما يطلب منا فنستنزف
طاقتنا.
عدم قول ما تريد:
وربما تلجأ لذلك لأنك تعتقد أنه غير مناسب اجتماعياً, أو لا تريد أن تظهر بمظهر
الضعيف, أو تخشى الرفض أو لا تريد أن تسبب حرجاً لمن تحب.وفي كل الأحوال
فإن عدم الإفصاح عن مشاعرك ومتطلباتك وكبت ما تريد في سبيل الآخرين
سيؤدي بك إلى المرض النفسي والعضوي كما قد تتبدد ملامح شخصيتك.
كبت غضبك:
المقصود هنا هو الإبقاء على هدوء الأعصاب في حين أن داخلك يغلي نتيجة
استغلال الآخرين لك أو إيذائهم لمشاعرك وهو ما يعتبر نوعاً من التزييف
والكذب على النفس وعلى الآخرين، والدعوة لعدم كبت غضبك لا تعني أبداً أن
تثور كالبركان, كل ما عليك أن تظهر للآخرين أن ذلك التصرف يضايقك حتى لا
يكررها.
التهرب من الحقيقة:
حرصاً على أن تكون لطيفاً دائماً فإنك كثيراً ما تتهرب من قول الحقيقة حتى لا
تحرج الآخرين ولكن ذلك لا يفيدك ولا يفيدهم، عليك قول الحقيقة بتواضع
وحساسية.
فعلى سبيل المثال: إذا سألتك زوجتك عن رأيك في صينية البطاطس التي لم
تعجبك, لا داعي لأن تكذب وتقول إنها كانت رائعة, ولا داعي أيضاً أن تكون فظاً
وتقول إنها كانت سيئة, بل يمكنك الإجابة بأنك عادة تحب البطاطس من يدها ولكن
طعمها هذه المرة كان مختلفا بعض الشيء. وهكذا تكون قد خرجت من المأزق
بأقل الخسائر.
الأشخاص اللطفاء غالباً ما يفعلون الأشياء التي يتوقعها الآخرون منهم،
ويحاولون إرضاء متطلباتهم، دون أن يؤذوا مشاعرهم، ودون أن يفقدوا
أعصابهم. وعندما يهاجمهم الآخرون بغير تعقل، يحافظون على لطفهم وهدوئهم.
غير أن هؤلاء الأشخاص اللطفاء كلّما أمعنوا في التصرف بهذه النوايا الحسنة،
ومساعدة الآخرين، وتحدثوا وتصرفوا بكل هذا المستوى الرائع من اللباقة،
ينتابهم شعور بعد ذلك بالإرهاق والإحباط وعدم الثقة بالنفس.
إن هذه السلوكيات التي يسلكها الأشخاص اللطفاء بنية حسنة، وبطريقة معتادة
لديهم، تؤثر بطريقة عكسية على علاقاتهم، وتنتزع البهجة من حياتهم.
بعد يوم تعترض هذه السلوكيات طريقنا، تصيبنا بالجنون، وتسرق وقتاً وطاقة
ثمينتين هما أثمن ما نملك، وتلخص هذه السلوكيات بتسعة أخطاء ذات نتائج
عكسية، وهي جديرة بالاهتمام لأننا بقليل من التفكير والجهد نستطيع التوقف عن
فعلها:
• أن نحرر أنفسنا من الالتزام بما يتوقعه الآخرون منا مما لسنا مقتنعين به.
• أن نقول: لا، عند الضرورة، وأن نقي أنفسنا من تحمُّل ما لا تطيق.
• أن نخبر الآخرين بما نريده منهم، وأن نتلقاه فعلاً.
• أن نعبر عن غضبنا بطريقة تداوي، وتصون علاقتنا.
• أن نستجيب بصورة فعالة حين يهاجمنا الناس أو ينتقدوننا بلا تعقل.
• أن نخبر أصدقاؤنا بالحقيقة حينما يخذلوننا.
• أن نهتم بالآخرين دون تحمل عبء محاولة إدارة حياتهم.
• أن نساعد أصدقاءنا وأحباءنا الذين يميلون لتدمير أنفسهم على أن يستعيدوا صحتهم النفسية.
• أن نشعر بأهليتنا، ونفعنا عند مواجهة الألم، والحزن.
ومن المعلوم أن النساء تعاني ضغوطاً اجتماعية أكبر مما يعانيه الرجال كي يكن
لطيفات، وأن معظم الناس يعتقدون أن الرجال لا يملكون المستوى نفسه من لطف
النساء، ولكن سواء كنت رجلاً لطيفاً، أو امرأة لطيفة فمن المحتمل أنّك تكرر
الوقوع في هذه الأخطاء التسعة مما يلحق بك الضرر.
إن التخلص من الأخطاء البسيطة السابقة لا يعني إطلاقا التوقف عن أن نكون
لطفاء, بل فقط تساعدنا على ترشيد المجهود الإضافي المبذول للحفاظ على
التعامل بلطف في كل الأوقات والذي كثيراً ما يأتي علي حساب أعصابنا وراحتنا
عاشق أللؤلؤة- عضو فعال
- عدد المساهمات : 254
نقاط : 27935
تاريخ التسجيل : 23/10/2009
العمر : 39
الموقع : www.pearlgreen.ahlamontada.net
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
كل شي في حياتنا لازم يكون في اعتدال حتى التلاطف مع الناس
شكرا كتير الك على الموضوع القيم
شكرا كتير الك على الموضوع القيم
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
مشكووووووووو علي الموضوع
شروق غزة- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 2259
نقاط : 30325
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمر : 30
الموقع : شروق غزة
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
أن نحاول أن نكون لطفاء مع الآخرين مهما كانت متطلباتهم .. يضغط على أعصابنا فعلا ويلزمنا بأشياء ليست في مقدورنا .. وبالتالي تعرضنا لأمراض منها الإحساس بالتخاذل والضعف .. وأحيانا الذل أمام أنفسنا .. وقد عرفت أناسا يميلون إلى الانعزال عن المجتمع .. بسبب إحساسهم بالعجز عن إرضاء الغير .. وخاصة الأعزاء لديهم والذين يقابلون عدم القدرة على العطاء من جانب الشخص اللطيف .. بمنتهى القسوة .. لأنهم لم يتعودوا إلا على عطائه .. شكرا على الطرح ,,,
دموع القمر- عضو زهبي
- عدد المساهمات : 640
نقاط : 28400
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 37
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
مشكوووووووووووووووووور علي الموضوع الرايع
ابو لميس الديب عاشق الحب- عضو فعال
- عدد المساهمات : 480
نقاط : 28022
تاريخ التسجيل : 14/11/2009
العمر : 33
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
بجد كلمات رائعة
الله يعطيك الف عافية
وننتظر كل ماهو جديد منك
الله يعطيك الف عاااافية
الله يعطيك الف عافية
وننتظر كل ماهو جديد منك
الله يعطيك الف عاااافية
عمو محمد- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 4181
نقاط : 32330
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 30
الموقع : حبيبنا الحلوين
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
يسلموووو كتير على الموضوع
الله يعطيك الف عافية
الله يعطيك الف عافية
الرعد- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 1631
نقاط : 29334
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 37
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
يسلموووو كتير على الموضوع
الله يعطيك الف عافية
الله يعطيك الف عافية
سفينة المحبة- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 1036
نقاط : 28825
تاريخ التسجيل : 27/12/2009
العمر : 34
الموقع : الله عليك يا دنيا لو انك ما بتظلمى حد كان كيف حال الناس
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
عنجد في اوقات بتحتاج هاد لاسلوب
و بعض الاوقات لا تحتاج اليه
موضوع في غايه الاهميه
يسلمووايديك ع الموضوع
و بعض الاوقات لا تحتاج اليه
موضوع في غايه الاهميه
يسلمووايديك ع الموضوع
مشمشة- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 1976
نقاط : 29307
تاريخ التسجيل : 08/01/2010
العمر : 29
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
يسلموا ع الموضوع الجذاب
الي وبدها المواضيع هاي عقل بيكون شغال ميه الميه
يعطيكي الف عافيه ع موضوعك الطيب
الي وبدها المواضيع هاي عقل بيكون شغال ميه الميه
يعطيكي الف عافيه ع موضوعك الطيب
فراشة الكرة- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 1342
نقاط : 28524
تاريخ التسجيل : 08/01/2010
العمر : 31
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
اهااا
مشــــكور اكتير علي الموضوع ..
يعطيك الف عافية ..
تحيـــــاتي
مشــــكور اكتير علي الموضوع ..
يعطيك الف عافية ..
تحيـــــاتي
ШɅЍΤЭɊ ƪơƠơѵᶕ- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 1744
نقاط : 28950
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
العمر : 30
الموقع : ШɅЍΤЭɊ ƪơƠơѵᶕ
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
يسلموو على الموضوع المميز
يعطيك الف عااافية
يعطيك الف عااافية
RKO- مدير المنتدي
- عدد المساهمات : 2389
نقاط : 32362
تاريخ التسجيل : 10/10/2009
العمر : 36
الموقع : MY HOME
رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
يسلموو على الموضوع المميز
سعيد- مشرف قدير
- عدد المساهمات : 2221
نقاط : 29187
تاريخ التسجيل : 15/04/2010
العمر : 35
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى